احلامها بلا حدود...ذكية الفؤاد...عذبة الخطوات والصوت الخفيض يظن من يراها انها فى غاية السعادة
واناقة المرح ،من اجلها يقول من يعرف الحقيقة ليتها اختارت طريق حياتها بشكل اخر من البداية
فهى نادرة الفؤاد والمشاعر،ماساتها الحقيقية انها اكتشفت بعد فوات الاوان انها تبدد عمرها فى طريق
مسدود ولهذا لا تبرح تقول بدون قصد:كيف الخلاص؟ ومتى يجيْ؟
من كتاب لن انساك للمبدع رشدى صالح
4 comments:
لا ألتمس عذراً لمثل هؤلاء
اخى العزيز محمد عبد الغفار
ومن هم هؤلاء ؟ ولما لا تلتمس لهم العذر ارجو التوضيح اكثر
جميعنا احيانا بطل هذه التدوينه
فجميعنا كثيرا ما يشعر بنفش هذه المشاعر
تسلم ايدك
وشكرا للامانه الفكريه
تحياتى
momken
شكرا لتشجيعك الدائم وزياراتك اللطيفةدمت بالف خير
Post a Comment